ملاحظة هامة
ماهي الركائز الثلاثة لنمط حياة مكافحة السرطان؟ هذه العادات الجديدة يمكن أن تقلل من عوامل الخطر للأورام بمقدار النصف.
قصص من الواقع نسمعها، كيف نجا هذا الرجل 35 عام من مرض السرطان، مع العلم أعطاه الأطباء المشرفين 6 أشهر فقط.
أظهرت المغذيات الدقيقة والمكملات والتوابل نتائج لا تصدق في مكافحة بعض أنواع السرطان. لماذا يعتبر خفض مستوى السكر والحموضة في الجسم هوالاتجاه العلمي الحالي في علوم السرطان الحديثة.
هناك أغذية
وأدوية وعادات يومية، تبني صحتنا يوما بعد يوم. لذلك من الضروري أن
نتبنى في أقرب وقت ممكن أسلوب حياة يزيد من فرصنا في العيش والشيخوخة ونحن نمتلك صحة
جيدة.
ملاحظة: لا ينبغي إجراء أي علاج بناءً على محتوى هذه الصفحة فقط، وننصح القراء الاعزاء
باستشارة متخصصي الرعاية الصحية في أي أسئلة تتعلق بصحتهم.
أنا لا أمارس مهنة الطب بأي صفة وأمتنع رسمياً عن الدخول في علاقة بين ممارس صحي وقراءه، أنا انقل لكم احدث الدراسات العلمية المتعلقة بالموضوع المشار إليه فقط.
كما لا تهدف أي من المعلومات الواردة أو المنتجات المذكورة في هذه المقالة إلى تشخيص أو علاج أو تخفيف أو علاج أي مرض.
كشفت دراسة واسعة النطاق بتنسيق مع الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) في يونيو 2018 أن:
- 41٪ من السرطانات "يمكن تجنبها" لأنها مرتبطة بنمط حياة سيئ أو البيئة.
- كانت نسبة هذه "السرطانات التي يمكن تجنبها" 30٪ فقط منذ خمسة عشر عامًا!
تُعتبر هذه الأرقام صادمة. لإن نسبة 41٪ من السرطانات التي يمكن الوقاية منها، وهذا يعادلتقريباً 60000 حياة يمكن إنقاذها كل عام المقالة تستحق المتابعة!
نصل هنا إلى استنتاج وحيد واضح: "عادات نمط الحياة لها تأثير كبير على ظهور أو تطور العديد من أنواع السرطان".
أي نمط الحياة: هو المسؤول عن ما يقرب من نصف السرطانات؟
هل يعود سرطان الغدة الدرقية بعد استئصالها تجربتي مع سرطان الغدة الدرقية الدكتورة لبينة الرحية
ما أسلوب الحياة الذي يجب اتباعه للعمل بشكل أفضل ضد السرطان؟
اطمئن عزيزي المتابع، لا تشغل بالك ! لم يفت الأوان بعد لتولي مسؤولية صحتك.
من أجل مساعدتك على محاربة السرطان بشكل أفضل، يوجد ملف السرطان الكامل، وجميع الحلول التكميلية الطبيعية ضمنه.
يتعمق هذا الكتاب في بعض أنواع السرطان، والتي تعد من أكثر أنواع السرطان شيوعًا.
1- يُعد التركيز الاساسي على سرطان الثدي: طريقة طبيعية يجب اتباعها لتسلح نفسك بشكل أفضل ضد المرض.
2- سرطان البروستات: اكتشافات حصرية ونصائح غذائية لتحسين محاربة هذه الآفة.
3- التركيز على سرطان عنق الرحم: تظهر الدراسات التي أجريت على فطر
استثنائي (ولكن من السهل الحصول عليه) أنه يمكن أن يضعف تطور الأورام
السرطانية.
4- سرطان البنكرياس: أمل كبير في اتباع نظام غذائي غني بالتوكوترينول.
يحتوي الملف محتويات السرطان النقاط الآتية
بفضل هذا الكتاب الاستثنائي للسرطان، كل الحلول الطبيعية التكميلية التي يمكنك أن تأمل فيها خيراً.
لم تعد عاجزا إذا كان لديك خلفية مؤيدة للسرطان (هناك العديد من السرطانات في عائلتك و / أو كنت مصابًا بالفعل بمرض مزمن).
استعد الأمل بالحلول الطبيعية التي يمكن أن تساعدك على تحمل العلاجات ومحاربة التعب.
اتخذ قرارات مستنيرة عند مواجهة سرطانات مثل الثدي والبروستاتا ، حيث يسود المشرط للأسف في عالم الطب.
سأشاركم الملف كامل عبر مقالات متسلسلة أن شاء الله..
1- السرطان ليس نهاية حياتنا القريبة
2- الركائز الثلاث لمكافحة السرطان.
3- التغذية الدقيقة المضادة للسرطان.
4- الأهمية الحيوية للتوازن الهرموني.
5- التركيز على سرطان البروستاتا.
6- في حالة السرطان: ماذا عن جراحة البروستاتا؟.
7- السرطان: الوصفة التي يمكن أن توقف النقائل.
8- سرطان عنق الرحم: فطر يتفوق على اللقاح.
10- لماذا فحص سرطان الثدي خطأ.
11- سرطان البنكرياس: الاكتشاف الذي يعطي الأمل.
ليس السرطان نهاية حياتنا. ولا تعتبر السرطان مخيف. يوجد هناك ، لسوء الحظ ، أسباب موضوعية لذلك:يقتل السرطان حوالي ثمانية ملايين شخص في جميع أنحاء العالم في كل عام، وآثاره المدمرة أكبر من تلك الناجمة عن الإيدز والملاريا مجتمعين. في معظم البلدان المتقدمة، يعد السرطان الآن السبب الرئيسي الثاني للوفاة بعد أمراض القلب والأوعية الدموية، ومع الزيادة في عموم السكان والشيخوخة، يُعتقد أن عدد الوفيات الناجمة عن السرطان في العالم يجب أن يصل إلى خمسة عشر مليونًا في عام 2030 ( بحلول ذلك الوقت سيكون هناك ما يقرب من تسعة مليارات شخص على الأرض) ماذا تفسرهذه الأرقام المروعة، بالنسبة للكثيرين منا، تعني الإصابة بالسرطان أننا سنموت قريبًا. ثم تصبح كلمة سرطان مرادفًا لنهاية قريبة. لكن هذا خطأ. لا يوجد شيء حتمي حول هذا. على العكس من ذلك، هناك 101 شيئًا يمكننا القيام به للحصول على فرصة أفضل لتجنب السرطان أو مواجهة تطوره. هذا ما سيتم شرحه لكم في هذه المقالات المتسلسلة.
الجزيرة حيث ينسى الرجال الموت
نشرت إحدى الجرائد الأمريكية مقالاً استثنائياً في أكتوبر 2012 بعنوان "الجزيرة حيث ينسى الناس أن يموتوا". تروي ضمنها قصة مقاتل في الحرب العالمية الثانية من أصل يوناني، يدعى ستاماتيس مورايتيس، الذي قرر الاستقرار في الولايات المتحدة بعد الهدنة. بينما كان يتبنى أسلوب الحياة الأمريكي، مع فيلا في فلوريدا، وسيارتين، وثلاثة أطفال، علم Stamatis Moraitis في عام 1976 أنه مصاب بسرطان الرئة. أكد تسعة أطباء التشخيص ومنحوه تسعة أشهر ليعيش. كان يبلغ من العمر 62 عامًا، ثم قرر العودة مع زوجته إلى جزيرته الأصلية إيكاروس، في بحر إيجه، ليدفن جنبًا إلى جنب مع أسلافه في مقبرة مظللة تطل على البحر. استقر ستاما في منزل صغير مطلي باللون الأبيض، وسط هكتار من الكروم شديد الانحدار، على الساحل الشمالي الشرقي لإيكاروس، ويستعد للموت ...وفي كل يوم يستعد للموت المنتظر، أمضى أيامه في السرير، تحت رعاية والدته وزوجته . لكنه سرعان ما اكتشف إيمان طفولته، وبدأ في الذهاب صباح كل يوم أحد إلى الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية الصغيرة في أعلى التل، حيث كان جده بابا. عندما علم أصدقاء طفولته بعودته، بدأوا في زيارته بعد ظهر كل يوم. وكانت محادثاتهم تستمر لساعات طويلة، وكانت دائمًا مصحوبة بزجاجة أو اثنتين من النبيذ المحلي. قال ستاماتيس في نفسه: "قد أموت مع اصدقائي سعيدًا".
نصائح هامة قبل جرعة اليود المشع: نصائح الطبيب المعالج في الطب النووي .
خلال الأشهر التي تلت ذلك حدث شيء غريب. يقول إنه بدأ يشعر بقوته تعود إليه مع كل يوم يعيشه على هذه الجزيرة برفقة عائلته واصدقائه. ذات يوم، عندما شعر بروح المغامرة تعود لحياته، زرع بعض الخضروات في حديقته. لم يكن يخطط لحصادها بنفسه، لكنه استمتع بالشمس، واستنشاق هواء البحر، وكان يفعل ذلك من أجل زوجته، حتى تستمتع بالخضروات عندما يرحل. مرت ستة أشهر. كان Stamatis Moraitis لا يزال على قيد الحياة. بعيدًا عن المعاناة والالم، قام بتوسيع حديقة الخضروات الخاصة به، وشعرًا بعودة قوته أكثر من قبل، قام أيضًا بتنظيف كرم العائلة. استوعب بشكل أفضل وأفضل لإيقاع الحياة الهادئ للجزيرة الصغيرة، كان يستيقظ في الصباح، ويعمل في الكرم حتى غروب الشمس، وكان يتناول إفطارًا جيدًا في كل يوم، ثم يأخذ قيلولة نهارية طويلة. اعتاد في المساء الذهاب إلى الحانة المحلية، حيث كان يلعب الدومينو حتى وقت متأخر. مرت السنوات. استمرت صحته في التحسن. أضاف بعض الغرف لمنزل والديه. قام بتطوير الكرمة لإنتاج 1500 لتر من النبيذ سنويًا. اليوم ، بعد 35 عامًا ، يبلغ من العمر 97 عامًا (وفقًا لوثيقة رسمية يعترض عليها ؛ لأنه يدعي أنه 102) ولم يعد مصابًا بالسرطان. لم يخضع أبدًا لأي علاج كيميائي، ولم يتناول أي دواء من أي نوع. كل ما فعله هو المغادرة إلى إيكاروس.
سنتابع سرد الحلول الطبيعية التكميلية لمكافحة السرطان في المقالات القادمة تابعونا..
تعليقات
إرسال تعليق
شاركنا رأيك يسعدنا